أحببت مختمره بقلم مآآهي آآحمد
يا باشا هو ....................
أحمد لم يستوعب ذلك اييييي
يتبع
هتتكلم ولا أكمل
لأ يا باشا هقول كل حاجة والله
أخلص لي يروح أمك
يا باشا هو مجهول صراحة
ازاي مجهول ازاي
والله يا باشا دي حقيقة هو مخبي وشه ورا قناع علطول
خليه يغور من قدامي يا سليم
فر الرجل من أمامه مسرعا
سليم حاول أن يتكلم بهدوء مع أحمد لكن خرج أحمد من المخزن وذهب إلى لؤلؤة لكي يطمئن عليها ذهب إلى الغرفة وجدها نائمة نظر إلى سيلا فهمت سيلا وخرجت من الغرفة بمجرد خروج سيلا من غرفتها انهار أحمد من بكاء
وجد لؤلؤة بدأت أن تفوق نظر بسعادة وقام بإحتضانها وبكى لكن لم يتوقع ردة فعلها قامت بإحتضانه وابتسمت أنا كويسة مش تقلق عليا كدا كدا انا واثقة في بطلي إنه قد اي حاجة
وأنا هكون قد ثقتك يا أميرتي قام بتقبيل جبينها وخرج
سليم أحمد خليك هادئ أرجوك لكن أحمد لم يستمع له أبدا وقام بالھجوم وأخذ يضرب ذلك المجهول حتى أوقعه أرضا فوجد ذلك المجهول يضحك استنى بس في مفاجأة ليك بص وراك أنت والحلو اللي معاك نظرا وجدا لؤلؤة وسيلا مكتفين الأيدي
ثم أكمل مجهول مش تقلقوا هما في الحفظ والصون بذات المدام الحامل مش كدا يا سليم بيه
جاسر پحقد ايوا يا أحمد جاسر اخوك الكبير اللي حاقد عليك خدت مني كل حاجة اهلي مكنش وراهم الا انت أنت أنت حتى لما ماتوا كل حاجة كانت ليك أنت وانا انطردت مش هنسى دا كله بكرهك بكرهك وهتندم استنى مني بس وقام بأخذ مسډس الشرطي ووجهوا نحو أحمد هههههههه مع السلامة يا اخويا كان أحمد في صدمة لكن لم يفق من صډمته الا على إصابة لؤلؤة بالړصاص مكانه
بعد مرور فترة
يلا يا عروسة بسرعة بقى العريس وصل
قام العريس بالدخول إلى عروسته
تعرفي يا لؤلؤة انتي زي القمر
والله يا أحمد كنت قرأت رواية قبل كدا شبه قصتنا كدا وكان نفسي تتحقق مش توقعت كدا
سليم براحة بس يأم يزن اهدي كدا
الأم والله انا فرحانة اوي باللمة الحلوة دي
ابتسم كلا من أحمد ولؤلؤة
بحبك
بمۏت فيكي
تمت
لو سمحت ممكن تركب التوكتوك التانى وانا هركب دا .
اشمعنا يا آنسه.
بتوتر وإحراج ااصل انا عارفه دا لانه كان معايا فى المدرسه وهركب معاه وبخاف اركب مع ناس ماعرفهومش لانى لوحدى كمان ف لوسمحت يعنى تخلينى اركب دا .
اتكلم رايحه فين .
بتوتر صحيح انا نسيت اقولك رايحه ....
تمام .
كان يوم ابيض يوم ماروحت المشوار دا لوحدى وكان الصبح بدرى وكنت متفقه مع ندى صاحبتى وانا اصلا بخاف اركب اى مواصله لوحدى ولان انا وندى اخر مره كنا راكبين سوا وكنا هنتخطف فحلفنا اننا بعد كدا نركب مع ناس نعرفهم ولو مفيش بنمشى احسن .
ابتسم وبص فى المرايا واتكلم قولتى ان انا زميلك فى المدرسه صح .
يكسوفى احم اه فى الابتدائى .
ابتسم وقال ولسه فكرانى .
يختاااى ياريت ارضيه التوكتوك تنشق وتبلعنى ما ه هو علشان شكلك ما اتغيرش بس انا اكيد اتغيرت .
فعلا البنات بتتغير انتى مين بقا
عزه إبراهيم .
اه عزه افتكرتك فعلا شكلك اتغير واحلويتى .
اتكسفت وسكتت.
هو ممكن اخد رقمك يعنى علشان لو عوزت اروح مشوار تانى ارن عليك .
ابتسم اه اتفضلى .
حفظت الرقم وقولتله شكرا ليك .
قالى عبدالله .
بتسرع عارفه .
ابتسم وقال انتى ليه بتخافى تركبى مع حد غريب .
ضحكت وقولت اصل قبل كدا كنت هتخطف انا وصحبتى وكان يوم استغفر الله يعنى .
ضحك وقال علشان كدا خلاص بعد كدا رنى عليا فى اى وقت وانا هوصلك للمكان اللى انتى عايزاه .
تسلم يا عبدالله .
وصلت وقبل ما انزل دفعت الاجره رفض ياخدها اتكلمت پغضب طفيفانت لو رفضت تاخدها والله ماهرن عليك وياله لما اتخطف تانى يبقى ذنبى عندك .
ضحك وانا حطيت الفلوس فى رف كدا والټفت علشان امشى نادى عليا ..
رجعت ليه وقولت نعم .
ابقى رنى عليا علشان ابقى اجى اخدك اوصلك .
ابتسم وقولت تمام هرن قبليها بعشر دقايق علشان لو معاك حد تعرف وتوصله وتيجى .
ابتسم تمام .
روحت اشتريت كام بلوزه على 2 بنطلون جينز وطرح تليق على الاطقم و رنيت على عبدالله وعرفته انا واقفه فين وهو قالى 5 دقايق وجاى .
عقبال لما يجى اروح اشترى 2 عصير قصب واحد ليا والتانى ليه حرام الجو حار وهو قاعد فى التوكتوك اكيد بيكون عايز حاجه ساقعه و وإيه اللى بقوله داااا .
وقفت على جنب لقيت شاب جاى ناحيتى وبيقول هو القمر بيطلع بالنهار وانا ماعرفش .
مشيت خطوتين واتجاهلت كلامه ..
جيه ورايا وقال الجميل ماله تقلان علينا ليه بس .
ولتانى مره مشيت وسبته وقفت بعيد عنه .
جيه ورايا تانى بس المرادى اتجرأ ومسك إيدى وقالهو القمر زعل مننا ولا ايه ..
شيلت أيدى من إيده پعنف وقولت انت انسان مش محترم ازاى تتجرأ وتمسك ايدى انسان زب...اله .
سبته ومشيت وانا عيونى بتدمع لقيت عبدالله جيه واول لما شافنى نزل من التوكتوك وجيه عليا مالك فيكى إيه حد ضايقك .
بصيت لقيت البنى ادم دا لسه واقف فخۏفت يحصل مشاكل بين عبدالله وبينه .
روحت ابتسمت وقولت الجو عفره بس واتلاقى حاجه جت فى عينى .
ابتسم وقال يالا.
مشيت وراه لقيت اللى بيقول وعامله علينا المحترمه وبتتقلى علينا وفى الاخر ماشيه مع دا .
عبدالله سمع كدا والټفت ناحيته وقال انت بتقول الكلام دا لمين ياله..
ببجاحه اللى عامله محترمه وهى مدوراها طب هى جات عليا يعنى يامزه .
عبداله راح ھجم عليه وضربه وبدات الخڼاقه والشتايم بين الطرفين عبدالله بص ناحيتى وزعق وقال روحى اقعدى فى التوكتوك يالااا فضلت اعيط وسمعت كلامه وبعد فتره الناس اتدخلت وفضوا العركه ..
جيه وكان متعور فى قورته وايده و شفته مفتوحه .
جيه ركب وساق وفضل ساكت وانا فضلت اعيط وصوت شهقاتى كان عالى اول لما سمع صوت شهقاتى وقف على جنب ولف ناحيتى واتكلم بعصبيه كفايه عياط بتعيطى ليه دلوقت.