فى قلبى ڼار
الحقيقة آن خېانة سهير كانت بدافع. الشهوة العينة وكثرت الإختلاط. فلو لتزمت العائلة بتباعد وعدم كشف النساء آمام الرجال بدون حجاب لما وقع ماوقع فلو لتزمنا بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف لكنا منعنا الكثير والكثير من هاذه العلاقات المحرمة والتي تحدث في كل مكان وزمان وليس هناك مجتمع بعيد عنها فقد تحدث وحدثت هكاذا علاقات محرمة في بيوت كثيرة وقد تحدث حتا في بيوت تعتبر من علية القوم ولاآود الغوص في الموضوع آكثر لآنه موضوع شائك وفيه خباية وخفاية كثيرة