بعد غياب بقلم ريم السيد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
لم أسألك من قبل بشأن طلاقك فهلا سمحت لي بذلك !
قلت پحژڼ
كنت ضحېة.
قال
كيف
تنهدت وقلت
قت له
كل الحب والرضا والهدوء ولم أطلب منه شيئ وكنت أتركه على راحته لكنه في المقابل طلقني للزواج من اخرى خلى عني لكي ينجب.
سردت له الأمر كله لكن رده كان غريبا فقد قال
لست ضحېة أنت من تسببت بذلك وهو لم يكلف نفسه تغييرك للأفضل فلم يجد منك اهتمام بكونه يغيب خارج المنزل او حتى يبيت خارجه لا تسألي عن حياته ولا عن شيء أصلا كان الصمت والبعد قائما ڈم ..ا وفكرة أنه عاش معك لفترة فمعناه أنه صبر وق لك فرصة أن يرى منك مايبقيه لكن لم تفعلي وكنت دائتقمصين دور.
أشعر بصدق حديثك الذي بالفعل كنت كذلك تفسيرك المختلف جعلني أفكر فقط الآن أني بالفعل كنت أتقمص هذا الدور.
قال مؤكدا
التأثير السلبي الذي تسببت أمك به تعيش به الكثيرات لكن ما أن يتزوجن يرتدين شخصيتهن
الداخلية التي أرغموا على إخفائها لطوال عمرهم لكنك استسهلت ولم تكلفي نفسك البحث حتى في داخلك.
حين فكرت في الأمر وجدته محقا جدا الاهتمام يجب أن يكون متبادل الرأي يكون مشترك الاحتياجات أيضا يجب أن نقها لبنا تجديد ال باستمرار فلا التفاني في الانصياع قديم كل شيء دون مقابل نافع ولا التمرد وطلب الكثير نافع كانت ڈم ..ا خير الأمور أوسطها.
قصة من حكايات بالود_نهنأ
بقلم ريم السيد