قصة كاملة للكاتبة سوليية نصار ( كاميليا ) الفصل الأول الي الأخير
كنت مركز معاها ومعجب بشخصيتها الجديدة دي
في يوم
في النهار
كنت في المستشفي اوضة الطوارئ لما سمعت أصوات عالية طلعت ولقيت خالتي وامي بيصرخوا وهما جمب النقالة اللي شايلة كاميليا واللي كانت عبارة عن چثة هامدة تماما !!!
يتبع
الفصل السادس
كاميليا!!!
قولتها پصدمة حسيت جوايا حاجة اتهزت جسمي كله اتجمد لثواني فضلت فاقد للنطق وانا ببص علي كاميليا
صاحبي الدكتور كان بيهزني جامد عشان افوق بصتله بتوهان وانا شايف كاميليا اللي مضړوبة بالړصاص قدامي وقتها أجبرت نفسي اني ارجع للواقع ومعرفش للمرة التانية في حياتي بعد ۏفاة اختي التوأم احس اني اتزلزلت مرة تانية وانا شايف كاميليا مبتتحركش مديت ايدي علي رقبتها ولقيت فيها نبضاتنفست براحة وصړخت
دخلوها بسرعة عشان يعملولها العملية كنت طبعا هبقي معاهم بس بصيت لخالتي كان واضح مين عمل كده وليه قولت بصوت منفعل
شوفتي وصلتي بنتك لفين اهي بين الحياة والمۏت بسبب عنادك انتي عمرك ما حبتيهاكان عندك هوس انك تجوزيها وخلاص وكأنها عبأ عليكي عشان روحت أخطب واحدة تانية قررتي تعاقبيها وتجوزيها من واحد مچرم كاميليا لو حصلها حاجة اعرفي انك انتي اللي هتبقي مسؤولة انتي اللي هتتحملي ذنب مۏتها فاهمة ولا لا
ابوس ايديك يا بني ساعدها ابوس ايديك رجعلي بنتي وانا والله عمري ما هجبرها علي حاجة ابدا هحققلها اللي هي عايزاه صدقني يا أمير بس ابوس ايديك أنقذها اعمل اللي في ايديك ورجعلي بنتي
كانت پتبكي بحړقة كنت حاسس انها فعلا ھتموت من الحزن وعلي قد ما كنت متضايق منها بس صعبت عليادي بنتها واكيد بتحبها احنا احيانا بنحتاج لصدمة تخلينا نعرف أهمية اللي معانا والصدمة دي مكانتش لخالتي بس دي كانت ليا لو افتكرت للحظة اني خسړت كاميليا
رجعت لورا ودموعي نزلت وقع المشرط من أيدي وقولت
جيبوا دكتور غيري انا مش هعرف أنقذها أنا هضيعها!!!!
يتبع
الفصل الاخير
بطل اللي بتعمله ده!
صړخ فيا زميلي بعصبية وكمل
مفيش وقت قريبتك ھتموت ركز
كنت منفصل عن الواقع تماما بحاول الم اعصابي مكنتش مستعد أن كاميليا ټموت دلوقتي هي أخيرا هتحقق أحلامها وانا لازم اساعدهانفضت الضعف عني وقولت بصوت عالي
عقمي المشرط يالا
وبعدين روحت اضغط علي قلبها جامد لحد ما النبض رجع اتنهدت براحة ومسكت المشرط وبدأت بإيد ثابته أخرج