قصه حكايه حسام اليتيم
الاشياء من السوق كل هذا من اجل ان يأكل ويقعد في البيت ..
كل هم الزوجه هو ان لا تريد حسام ان يتعلم زي اخوته .بل كانت تحرض عيالها الأثنين ان يعاملوا حسام كخادم وليس كاخ كبير
وكانت ټضرب حسام اذا عمل اي غلط حتى ولو بدون قصد ..
وكان حسام يشاهد اخوته حين عودتهم من المدرسه وتستقبلهم الام بكل حب وحنان وتقبلهم وتلعب معاهم وتراجع لهم دروسهم. كل هذا وحسام يشاهد بدموع وحزن وقلب مكسور ..
وفي احد الايام رن جرس المنزل ..
نادت الزوجه على حسام لكي يفتح الباب. فتح حسام. الباب
اذا برجل قال حسام مرحبا مين انت.
اجاب الرجل? انا صديق المرحوم والدك انت مين من اولادة ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انا حسام الابن الاكبر
قصة حسام اليتيم
اهلين فيك اي خدمه ..قال لماذا انت لم تذهب الى المدرسه ولماذا تحمل ادوات تنظيف المرحاظ !!..اجاب امي لم تسمح لي ان اذهب الى المدرسة مع ٳخوتيواجبرتني ان اصبح خادما في البيت انها لا تعاملني كما تعامل سعد وسعيد. تاثر الرجل وقال لا بس نادي لزوجة ابيك اتت الزوجه مين انت وماذا تريد اجاب الرجل? انا صديق المرحوم اتيت لكي اعطيك وصية وبعض من املاك تبع زوجك .. اعطئ الوصيه ورحلاللقت الزوجه نظره وكانت الصدمه لقد قام بتقسيم املاكه الى ثلاثة اقسام وكان قسمين لحسام والقسم الثلاث الباقي للزوجة وللأبناء ڠضبت..قالت. هذا لن يحصل ابدا لن تأخذ شي يا حسام ولن اسمح لك ان تنال كل هذي الثروه لوحدك مستحيل ..ثم اخبئت الزوجه اوراق الوصية وأخفت الامر عن الكل ثم قررت ان تتخلص من حسام بأي وسيلة ف. فكرت بأن تبعده عن المدينة وترسله الى اي مكان مجهول حيث لا يستطيع ان يعود ابدا. ثم انتظرت وقت عطلة اولادها من المدرسة وقالت للجميع جهزوا حالكم غدا سنطلع رحلة الى المدينة فقال حسام بشوق ولهفه وحزن وهو لا يعلم ماذا يخبي له القدر ولا يدري ان الرحله ستكون نهايته قال ارجوك يا امي خذيني معكم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كمان جهز حالك ولا تزعل يا حبيبي
صړخ حسام من شدة الفرحة والسعادة ياااااااااسلاااااام رح اطلع رحله معاكم
وفي الصباح جهزت الزوجة اولادها وكان حسام في أتم الأستعداد ثم طلعوا من البيت وذهبوا الى موقف الحافلات وثم انطلقت الرحله
انطلقت الرحلة مع حسام وزوجة ابيه وٳخوته وهو لا يدردي ما الذي سيحصل معاه اثناء الرحلة وعندما وصلوا الى المدينة . نزل الجميع وكان حسام في غاية السعادة وكانت اول رحلة يطلعها في حياته وربما قد تكون الرحلة الأخيرة
ثم قامت الزوجة واخذت تكسي وطلع الجميع وقالت خذنا الى الغابة
اتجه السائق نحو الغابة وبعد قطع مسافة لساعة ونصف توقف التكسي وقال لقد وصلنا نزل الجميع وحمل كل واحد متاعة وكان الاولاد سعداء جدا ثم بحثت الزوجة عن موقع مناسب للجلوس ..وعندما وجدت مكانا مناسبا بين الأشجار
قالت اذهبوا وامرحوا قليلا ولكن لا تبتعدوا عن المكان اجاب الاولاد حاضر يا ماما لن نبتعد ثم ذهب الاولاد مع حسام وبعد قليل عاد الأولاد وحسام ثم جلس الجميع وتناولوا وجبة خفيفة وبعد ما اكل الجميع قالت الزوجة لٲولادها الأثنين انتم انتظروا هنا وانا سأذهب مع ابني حسام حبيبي الى داخل الغابة ونجمع الورود و الفراشات
قال الاولاد ونحن يا
امي سنذهب